من .. منا.. لا يحلم ..
أحلامنا .. في اليقظة .. وفي النوم .. لا تنتهي .. حتى ننتهى ..
أجمل ما في قصة دريم .. انه من نوعية القصص التى تكتب عنوانها .. في نهاية القصه ..
نبدأ القصة
وصلت دريم .. إلى جزيرة التفاح .. ولم يكن بخاطرهااا ألا أن تكتب خواطرها ....
وأبحر بحار بتفاحاته .. نحو جزيرة التفاح ..
وتلاقات الاقلام بالخواطر .. والقلوب .. بمشاعرالصدق .. والاروح في الاحلام ..
بعد وقت ليس بطويل ..أصبح لدريم خواطر لاتستطيع ان تقولها إلا لــبحار .. وما عاد بحار يستطيع الابحاااار الامن رام الله .. بلد المنشأ لدريم .. الى فريجينا البلد التى تقيم فيه دريم .. ألغاى كل رحلاته .. إلا رحلة واحده لم يستطيع أن يلغها ..
بدا المشوار وكأنه حلم .. ثم اصبح قريبا الى الواقع .. ثم .. اصبح من الاهداف .. وبدأ يكبر ... ويزيد ..
كان أملهم بالله .. وتوكلهم على الله .. لذلك لم ينتهى حلمهم .. كما انتهت .. احلام الاخرين .. المزيفه ...
ما اجمل الدعااااااااء طويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا .أمام من لا يمل الدعاااء ..يقول الله سبحانه وتعالى {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} الاية ..يارب اجمعنا .. بمن نحب .. واجمعنا بدريم على سنتك وسنة نبيك .. واجعل عنوان قصتنا من توكل على الله فهو حسبه ..واختمها باسعد نهاية .. بأقرب وقت ......وعلى احسن حال . ..... واسعد زماااان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق